انطلاق القافلة التضامنية للاتحاد المغربي للشغل نحو الأقاليم المتضررة من الزلزال
الدار البيضاء 15 شتنبر 2023
انطلقت مساء اليوم، الجمعة 15 شتنبر 2023، القافلة النقابية التضامنية للاتحاد المغربي للشـغل، اســتــجابة لـنداء الوطـن وتفعــيلا للحــس التضــامني وروح المبــادرة التي كــانت الأمــانة الوطــنية للاتـــحاد المــغربي للشغل، نادت بها غداة الفاجعة المؤلمة.
وقد تجند المناضلون والمناضلات من كل القطاعات المهنية لجمع التبرعات والمعونات بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء، حيث تم تجميع حوالي 250 طن من مختلف الحاجيات الضرورية من أفرشة وأغطية وخيام وملابس للأطفال والنساء والرجال ولوازم الطبخ والمواد الغذائية والأدوية.
وسَتحُل هذه القافلة التضامنية لكل من مدن مراكش وورززات وشيشاوة وتارودانت من أجل توزيع كل الإعانات على المتضررين، وذلك بتنسيق تام مع السلطات العمومية والاتحادات المحلية والجهوية التابعة للاتحاد المغربي للشغل بهاتة المدن.
وتجدر الإشارة إلى أن قوافل مماثلة انطلقت من مقرات الاتحاد المغربي للشغل بالعيون، الرباط، أكادير، خنيفرة، الناظور، وجدة، تزنيت وعدة مدن أخرى صوب مختلف المناطق المنكوبة.
وبهذه المبادرة التضامنية الإنسانية يكون الاتحاد المغربي للشغل قد ساهم في المجهودات الوطنية للتخفيف من تداعيات الكارثة الطبيعية التي ألمت ببلادنا.
فهنيئا لكل أخواتنا وإخواننا اللذين تجندوا نهارا وليلا لإنجاح هذه المبادرة التضامنية الأولى، ويبـــقى الاتـــحاد المغربي للشغل، بمناضلاته ومناضليه ومنخرطيه عبر التراب الوطني، معبأ ومجندا للإسهام في مبادرات تضامنية أخرى حتى تجاوز هذه المرحلة العصيبة.
انطلقت مساء اليوم، الجمعة 15 شتنبر 2023، القافلة النقابية التضامنية للاتحاد المغربي للشـغل، اســتــجابة لـنداء الوطـن وتفعــيلا للحــس التضــامني وروح المبــادرة التي كــانت الأمــانة الوطــنية للاتـــحاد المــغربي للشغل، نادت بها غداة الفاجعة المؤلمة.
وقد تجند المناضلون والمناضلات من كل القطاعات المهنية لجمع التبرعات والمعونات بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء، حيث تم تجميع حوالي 250 طن من مختلف الحاجيات الضرورية من أفرشة وأغطية وخيام وملابس للأطفال والنساء والرجال ولوازم الطبخ والمواد الغذائية والأدوية.
وسَتحُل هذه القافلة التضامنية لكل من مدن مراكش وورززات وشيشاوة وتارودانت من أجل توزيع كل الإعانات على المتضررين، وذلك بتنسيق تام مع السلطات العمومية والاتحادات المحلية والجهوية التابعة للاتحاد المغربي للشغل بهاتة المدن.
وتجدر الإشارة إلى أن قوافل مماثلة انطلقت من مقرات الاتحاد المغربي للشغل بالعيون، الرباط، أكادير، خنيفرة، الناظور، وجدة، تزنيت وعدة مدن أخرى صوب مختلف المناطق المنكوبة.
وبهذه المبادرة التضامنية الإنسانية يكون الاتحاد المغربي للشغل قد ساهم في المجهودات الوطنية للتخفيف من تداعيات الكارثة الطبيعية التي ألمت ببلادنا.